في صفحاتها على الفايسبوك نفت عدة صفحات ناطقة باسم تيار الشريعة خبر اعتقال أبي عياض في ليبيا مؤكدة “أنه في مكان امن”.
ومن بين هذه الصفحات نذكر “الحرية لسيف الدين الرايس” التي جاء فيها الاتي:
“إن ترويج أخبار القبض على القادة أو إستشهادهم هي كذبة قديمة وطريقة معروفة عهدناها من طرف المخابرات جميعا..
فهم يعلمون أنهم بنشرهم لخبر كهذا سيبثون الفوضى وتنتشر الإتصالات الهاتفية واللاسلكية والإنترنات التي تسأل عن مدى صحّته,
وبمراقبة المخابرات للإتصالات سيصلون لهدفهم الذي روّجوا حوله الكذبة..
والشيخ حفظه الله في مكان آمن, ولن يرضى أن يُقبض عليه بعد كل هذه السنوات من طرف الأمريكان وأذنابهم على حد قولها.
هذه التعاليق لا تعبر عن توجهات الموقع و إنما تعبر عن رأي صاحبها