أثارت صور لرقص شباب و بنات و نساء سافرات داخل المساجد في إختلاط مع الرجال نشرت على صفحات الفايسبوك و بثها القناة الوطنية التونسية ردود أفعال واسعة عبر المواقع الإجتماعية، إذا وردت تعاليق ساخرة مما أعتبره البعض من التونسيين إسلام تونسي معتدل زيتوني حسب النظرة البورڨيبية للإسلام
في عبر البعض من رواد هذه المواقع عن غضبهم تجاه ما يمارس من حملات تضليل ممنهجة لمعاني الدين الإسلامي الحنيف كما أوصى به الرسول صلى الله عليه و سلم
وأعتبر البعض أن الإحتفال بالمولود النبوي الشريف بدعة و كل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار
ولإن سخر البعض من الإنجاز الكبير في القيروان بصناعة أكبر « صحفة زڨوڨو » ستدةل كتاب غينيس فإن البعض الٱخر قد رحب بالفكرة
هذه التعاليق لا تعبر عن توجهات الموقع و إنما تعبر عن رأي صاحبها