بعنوان تونس تدير ظهرها للشرعية، إفتتحت جريدة لوموند الفرنسية مقالاتها ليوم أمس و قالت أن 149 نائن من جملة 219 نائب في المجلس التأسيسي صادقو على فصل حرية الضمير الذي يعد صعب فيبلد يسيطر عليه أكبر حزب ممثل للشعب التونسي ، الحزب الإسلامي حركة النهضة الإسلامية
و في ما يلي ترجمة حرفية لما ذكرته
مكرس حرية الضمير في الدستور المستقبلي لتونس. اعتمد في 4 كانون الثاني بأغلبية كبيرة، كل الحساسيات مجتمعة، 149 نائبا ورفضه 23 فقط أعضاء المجالس، وتنص هذه المادة على أن « الدولة هي التي تحرس الدين. فإنه يضمن حرية الضمير والمعتقد وحرية العبادة « . حكم خاصة في العالم العربي، وعلاوة على ذلك مرت في مجتمع يهيمن عليه الإسلاميون ممثلة في حزب النهضة، من الجمعية الإخوان مسلم.
هذه التعاليق لا تعبر عن توجهات الموقع و إنما تعبر عن رأي صاحبها